في الذكرى الـ31 لرحيل المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم طيّب الله ثراه، نستذكر قائداً أرسى النهضة الكاملة لدبي برؤية سابقة لعصرها، بعزيمة لا تلين، وطموح لا حدود له. فالمغفور له بإذن الله، الشيخ راشد ترك خلفه إرثاً جليلاً ومسيرة حافلة بالإنجازات والعطاء، ورسم خريطة تميز دبي وريادتها العالمية التي هي عليها الآن، فكان تركيزه على بناء الإنسان، والاستثمار فيه، وخدمة شعبه ووطنه، وتحقيق الخير والرخاء لهم. رحم الله صاحب البصمة التي لن تُمحى في قصة دبي المُبهرة، وجمعنا الله وإياه في جنات الخلد.