إحدى أبرز قيادات خط الدفاع الأول في دبي، تواجدت على الدوام في الميدان، وكانت جزءاً رئيسياً في نجاح برنامج التعقيم
قدم إلى الإمارات سنة 1978، وامتزج بشعبها ليُصبح عميد المقاهي في دبي، ليس مجرد "كافيه" لكنه طاولة يجلس إليها الجميع
تعتبر "كيمي أكاي" نفسها جزءاً من دبي وذلك عندما زارتها للمرة الأولى في عام 1977، خلال عملها كمضيفة طيران، ووقعت في غرام
"لا أرى، لكنني أستمتع بالأماكن والأشياء أكثر من المبصرين". يقول ذلك المواطن الكفيف وليد البلوشي، بتجسيد حرفي للهمّة
أوضح معالي زكي أنور نسيبة، وزير دولة، في مستهل حديثه مع "دبي بوست" أن يوم الثاني من ديسمبر، يوم إعلان الاتحاد، كان
اختيار صورة المصور "راميش شوكلا" الصورة الرسمية لتأسيس الدولة وأيقونة لشعار "روح الاتحاد" جعله يعيش بفخر كبير طيلة
جمعت دبي الأصدقاء الثلاثة "مارك شهوان وجاد صايغ وندين مزهر"، للبدء في مشروعهم "ثروة"، الذي يتميز بفتحه بابًا للطريقة
المغامر الإماراتي خليفة المزروعي، يجوب الكهوف ويتسلّق القمم في مغامرات استكشافية مميزة، كان أحدثها تسلق جبل البرُوس في
"كان حلمي أن أصبح طيارًا وأسافر حول العالم.. لم أصبح طيارًا، ولكن أطباقي اليوم تسافر حول العالم على متن طيران الإمارات"
كان رسوب عبد الله الحسام في الثانوية العامة نقطة تحوّل أثّرت على نفسيته، ودفعت به نحو الانعزال، ولكن ردّة الفعل التي
منذ الطفولة، دفع حب الإلكترونيات يوسف البرعي إلى دراسة هندسة الإلكترونيات. يقول "كنت منذ الصغر أقوم بتفكيك أجزاء ألعابي
وصف معالي زكي نسيبة، وزير دولة، صفة التسامح بالطبعة الجينية في شعب الإمارات، مؤكدًا أنه ممارسة بدأ حتى قبل اتحاد
فخورٌ بمهنته التي ورثها منذ كان في سن السادسة ومازال يعمل بها. رافقنا صياد السمك الإماراتي عيسى الفلاسي في رحلة بحرية
آمنا أن التسامح عقلية وطريقة حياة، فحملا علم دولة الإمارات وشعار عام التسامح وجابا به 11 دولة أوروبية و18 مدينة...على
أحبّت الجنوب أفريقية "ستيفي لوماس" دبي وجمالها فأسست مشروعها المنزلي من ثقافة الإمارات، حيث تُقيم منذ حوالي عشرين سنة،