اكتشفت حبها للموسيقى في العاشرة من عمرها ومارست هوايتها في المدرسة، ولكن ظروف الحياة منعتها عن متابعة شغفها الموسيقي بعد ذلك لسنوات طويلة. وبعد انتقالها إلى أبوظبي تعرّفت على مدرسة لتعليم الموسيقى والعود فالتحقت بها لتتابع حلم الطفولة. دبي بوست قابلت التونسية فادية خلف الله شنيور الأستاذة في جامعة السوربون بأبوظبي لتحدثنا عن تجربتها في بيت العود العربي.