‎منذ افتتاحها عام 1974 وحتى اليوم، تستمر جمعية دبي للفنون الشعبية في جمع محبي الفلكلور الشعبي في دبي من شباب وكبار في السن، يحملون إليها في كل يوم شغفهم وذكرياتهم وإرثهم الفني الذي توارثوه عن أجدادهم ودندنوا به في مناسبات الوطن وأفراحه. يسعون اليوم لنقل هذا الإرث الوطني إلى الشباب الناشئ وجذبهم لتعلم الفنون الشعبية وحفظها في الذاكرة الحية من خلال دعوتهم للانضمام إلى جمعية دبي للفنون الشعبية في موقعها بالممزر. شاهد قصتنا الحصرية في دبي بوست لهذا الأسبوع لتتعرف على أجواء الجمعية المفعمة بروح "شوّابها".