أولى المغفور له الشيخ زايد اهتمامًا كبيرًا بالطفولة، باعتبار أن الأطفال يشكلون أحد المرتكزات الأساسية لإرساء مجتمع متطور ومتجانس.. وكانت محاور بناء الدولة كلها تنصب على نحو مباشر في دعم هذه الشريحة المهمة، وبفضل هذا الاهتمام، تعتبر الدولة اليوم رائدة في مجال رعاية الطفولة.