تحتفل الدولة في 15 مارس من كل عام، بيوم الطفل الإماراتي، للتأكيد على رؤية الدولة وحرصها على تنشئة أجيال المستقبل، وتذليل كل الصعوبات التي تحول دون تنشئتهم التنشئة السليمة التي تؤهلهم ليكونوا أفراداً صالحين وفاعلين في المجتمع، وبما يتوافق مع رؤية الإمارات 2021، والوصول لمئويتها 2071، وبهذه المناسبة؛ نسترجع اهتمام المغفور له الشيخ زايد بالطفولة، باعتبار أن الأطفال يشكلون أحد المرتكزات الأساسية لإرساء مجتمع متطور ومتجانس.

كانت محاور بناء الدولة كلها تنصب على نحو مباشر في دعم هذه الشريحة المهمة، وبفضل هذا الاهتمام، تعتبر الدولة اليوم رائدة في مجال رعاية الطفولة.