آثار حفظتها ثلوج الألب
أدوات يدوية الصنع وآثار حُفظت بأمان منذ آلاف السنين تحت جليد جبال الألب، التي مكّن ذوبانها من اكتشافات مذهلة بالرغم من تداعيات الاحتباس الحراري والتغيّر المناخي. لم يُعرف أن الإنسان القديم كان يقصد أعالي الجبال حتى عام 1991، عند اكتشاف مومياء صياد كان يعيش قبل 5300 سنة في النمسا. إليكم أبرز الآثار التي وُجدت محفوظة تحت جليد الألب:
1- قطعة مصنوعة من شجر البيتولا عمرها 3000 سنة تقريبا، اكتُشفت في ممر شنيدييوخ الجبلي في كانتون برن على ارتفاع أكثر من 2700 متر.
2- سروال من الجلد وحذاء مع مئات القطع الأخرى، يعود بعضها إلى 6500 سنة.
3- أوراق معقودة من شجر النخل تعود لأكثر من 6 آلاف سنة.
4- منحوتة خشبية عثر عليها متنزهين إيطاليين في نهر أرولا الجليدي عام 1999على علو 3100 متر، تبيّن أنها قطعة من العصر الحديدي تعود لأكثر من 2000 سنة.
تخيّل أن تعثر على قطعة ويتبيّن أنها أثرية، ماذا ستفعل بها؟