نجم سهيل يعود من جديد هذا العام في الـ24 من أغسطس مبشراً بجلاء القيظ وانخفاض درجات الحرارة! سُمي النجم "سهيل" لأن الأجواء تتسهل بعد طلوعه، ويمدحه العرب منذ القدم في أشعارهم وأمثالهم حتى سموه بـ"البشير" ،إذ بمجرد رؤيته، نتأثر بشكل مباشر مناخياً واقتصادياً واجتماعياً!

مناخياً: يبدأ الهبوط التدريجي لدرجات الحرارة مع مرور الأيام ، كما يقصر في موسمه النهار ويطول الليل تدريجياً
اقتصادياً: يبدأ موسم ادخار وبيع الفاكهة الصيفية والتمور
اجتماعياً: يبدأ موسم البحث عن اللؤلؤ والصيد عند البحارة

 يبعد نجم سهيل مسافة 313 سنة ضوئية عن الأرض وهو ثاني ألمع نجم بعد الشعرى اليمانية، فهل أنتم مستعدون لبشائر نجم سهيل؟