دبي بوست
محمد عماد
صُنفت الإمارات كرابع وجهة لهجرة الأثرياء عام ٢٠١٦ وذلك بسبب تشجيع الاستثمارات ومستوى الحياة المرتفع، والذي يجعل منها دولة كاسبة للثروات وتأتي بعد امبراطوريات الثروات في العالم.
من أجل الحفاظ على بيئة الإمارات البحرية وحمايتها يقوم فريق دبي للغوص التطوعي بإزالة مخلفات الصيد بمختلف المناطق البحرية
في ظل الجهود المبذولة لمكافحة فيروس كورونا، تحرك أثرياء العالم بالتبرع لدولهم بجزء من ثرواتهم، آملين أن تُثمر الجهود
السفر بطائرة خاصة دائماً ما يكون باهظ الثمن، وميزة حصرية يتمتع بها الأثرياء والمشاهير فقط. ولكن قد تقترب من تحقيق حلمك
مع انطلاق "ملتقى الاستثمار السنوي" في دبي، لا تزال الإمارة تتقدم على المؤشرات العالمية في جذب الاستثمار الأجنبي، وقد
في الوقت الذي يتباطأ فيه الاقتصاد العالمي بسبب جائحة كورونا تزدهر قطاعات أخرى وتنمو مثل الزراعة بتقنياتها المختلفة في
تشارك الإمارات بين 24 و28 أبريل الجاري، في معرض "هانوفر ميسي" بألمانيا، أكبر معرض تجاري متخصص بقطاع الصناعة في العالم،
