تتورط دول كثيرة في المنطقة في دعم التطرف والإرهاب سياسيًا وتنظيميًا وماليًا، من خلال تبني سياسات ضدّ "الوسطية الإسلامية" القائمة على التسامح وقبول الآخر، ودعم التنظيمات المتشددة، وتتجاهل المعتدلة التي ترفض العنف منهجًا للتغيير.