لم تقف عائلة محمد الرجيبي مكتوفة الأيدي أمام ما حدث لجيرانها في "فريج الراشدية"، حين غمرت المياه المنازل، حيث هُرعت إلى جميع منازل جيرانها، طالبةً منهم القدوم للمبيت في بيتها، وأصبح منزل العائلة خلال منخفض الهدير حضنًا لجميع من هم في الفريج.