"مطبخ أمي" مشروع أسسه محمد حسين بعد أن نشر صوراً لطعام أمه ولاحظ إعجاب وتحمس أصدقائه لتجربة الطعام.. بدأ المشروع في
فندق "كلاود 9" للحيوانات الأليفة في أبوظبي جعلت منه المواطنة عفراء الظاهري ملاذًا للحيوانات المقيمة فيه، حيث يوفّر
بفكر واع ونجاحات متميزة في عملهم نجد عشرات الشخصيّات تجسّد نموذجًا مثاليًا للشخصية الإماراتية النموذجيّة، حيث جعلتهم
جاءوا من مختلف بقاع الأرض حاملين معهم أحلامهم ومشاريعهم وآمالهم بمستقبل أفضل، عاشوا صعوبات وتحديات شتى وواجهوا قسوة
"الأماكن الخطرة تأخذك إلى الأماكن الجميلة". بهذا المعنى عن الخطر والجمال، يصف المصور والمغامر الإماراتي محمد أهلي شعوره
"أعشق المغامرة منذ الصغر، وأحب التحدي". يصفُ المغامرُ والمصور الإماراتيَ محمد أهلي شغفه وحبه للتصوير، وتوثيق الأمكنة في
عاشقٌ للبحر مغرمٌ بالغطس.. هكذا يُعرّف صالح الظهوري نفسه، مدرب غوص وصاحب مركز "نبتون للغوص" في الفجيرة، اصطحبنا معه في
صورة واحدة عن تضاريس صخرية، وتشكيلات جيولوجية معينة على الأرض ربما تجد لها مثيلاً في الفضاء. سجلت كاميراً المصور
"ليس هناك صعوبة قادرة على قهر إرادة الإنسان، إذا أصرّ على تحدي نفسه أولاً". بهذه العبارة يُلخص المصور والمغامر
آمنا أن التسامح عقلية وطريقة حياة، فحملا علم دولة الإمارات وشعار عام التسامح وجابا به 11 دولة أوروبية و18 مدينة...على
بيئة متسامحة وعالمية.. لا يهم الدين واللغة والجنسية والجنس والأصل.. تلك هي رؤية مدارسنا الخاصة في إمارة دبي، حيث تتم
على شارع الوصل في دبي، يوجد "البيت الصيني" والذي لاحظ الكثيرون اختلافه عن بقية البيوت في ذلك الحي، وكيف أن تصاميمه
يصحبنا في جولاته في أسواق وأزقّة دبي القديمة إلى عالم من المتعة، من فيديوهاته نكاد نشم رائحة البهارات والبخور، حسابه
ثقافات مختلفة وصداقات حميمة بين كل الجنسيات.. هكذا الحال في دبي، كما تقول "فيلاريا دي سانتو" رئيسة النادي الاجتماعي
تضم دولة الإمارات العديد من الجنسيات والديانات لكنها تجمعهم جميعاً تحت مبدأ التسامح وتمنحهم حرية ممارسة دينهم دون قيود