ربما تختلف المسميات من دولة لأخرى، ولكن تبقى "العيدية" تقليدًا اجتماعيًا محببًا، وتعود "العيدية" إلى الحكم الفاطمي، حيث كان الأغنياء يوزعونها على الفقراء من الأطفال والكبار الذين استطاعوا ختم القرآن مع ملابس العيد.