في عام زايد، سيتذكر المواطنون والعرب دائماً هاجسه الوحدوي الذي كان دافعاً أساسياً لقيام الدولة، وتحقيق نهضتها التنموية، وقفزاتها الحضارية الواسعة في المنطقة والعالم، فضلاً عن دور المغفور له في قيام مجلس التعاون لدول الخليج العربي في 1981.