سنتان مضتا منذ إطلاق "مسبار الأمل" نحو المريخ، مقدمًا الدراسة الشاملة الأولى عن مناخ الكوكب، بسواعد إماراتية.. ولكنه اليوم أمام مهمة إضافية!

يحلّق المسبار في مسار جديد حول القمر المريخي "ديموس"، وهو القمر الأقل رصدًا وفهمًا علميًا مقارنةً بشقيقه " فوبوس"، حيث سيعمل المسبار على استكشاف أسرار "ديموس" وتقديم معلومات جديدة للمجتمع العلمي، وذلك عن طريق:

1- تكوين فكرة واضحة فيما يخص غلافه الجوي
2- تقديم مجموعة من الصور عالية الدقة والبيانات عن القمر
3- تحليل البيانات ونشرها لتعزيز الاستفادة منها

وبينما سيواصل المسبار مهمته الأساسية لدراسة الغلاف الجوي للمريخ بجانب هذه المهمة الإضافية، فإن هناك 13 ورقة وبحثًا علميًا تم نشرها عالميًا بفضل بيانات المسبار!

وتستمر الإمارات في استكشاف أسرار جديدة من الفضاء.. ووضعها بين يديْ المجتمع العلمي.