يمثل وقوف الإمارات المتواصل مع اليمن أبعد من دعم حكومته الشرعية، فالبرامج التنموية التي ترعاها الدولة تسعى إلى امتصاص انعكاسات الظروف السياسية على الحياة الاجتماعية، والتخفيف من معاناة اليمنيين في نقص الخدمات الأساسية في التعليم والصحة والبنية التحتية عموماً.