مدرسة لتعليم الكبار في الصومال تمنح فرصة ثانية للتعليم
لأن الأوان لا يفوت أبدًا في البدء من جديد
" />
طلب العلم ليس له تاريخُ صلاحيةٍ أو عمرٌ افتراضي، حيث تقدم مدرسةٌ لتعليم الكبار في الصومال فرصةً جديدةً لمن فاته قطار التعليم، علمًا أن ثلاثةً من كل أربعة بالغين في البلاد لا يستطيعون القراءة والكتابة، بحسب إحصائيات "اليونيسف" 2022
ترك عددٌ كبيرٌ من الصوماليين مقاعد الدراسة بسبب الحرب والفقر، لكن البعض اختار العودة والمحاولة من جديد، فمع انتهاء فكرة التوقف عن الدراسة، ظهرت المقدرة على التعلم رغم أن البعض لديه أسر وشواغل كثيرة ومختلفة.
لأن الأوان لا يفوت أبدًا في البدء من جديد