تغيير طريقة تفكيرنا وتعاملنا مع المواقف يحدّد مدى تغيّر حياتنا لذلك تشرح الكاتبة والمعالجة الأمريكية "لوري غوتليب" أنك الوحيد القادر على احداث التغيير حتى وان بدا لك مرعب في البداية.
لأن كتابة فصل جديد هو المغامرة نحو المجهول، هو على حد تعبيرها "التحديق في ورقة فارغة.. لا شيء يرعب أكثر من ورقة فارغة."
 لكن إليكم الحقيقة. حالما نحرر قصتنا، فالفصل التالي يكون أكثر سهولة لنكتبه.

تدعونا " لوري غوتليب" لترك الإصدار الوحيد لقصصنا الذي أخبرنا بها أنفسنا نفسك لنتمكّن من عيش حياتنا وليس النسخ التي نرويها عنّا.
فهل يكون التغيير في كيفية كتابة قصصنا سبيل لمعرفة أنفسنا؟