5 سنوات كانت كفيلة بتحقيق إيلون ماسك لرغبته في شراء تويتر، من مغرّد يتابعه أكثر من 83.8 مليون متابع  إلى صاحب منصة تويتر في صفقة بلغت 44 مليار دولار!
ماذا قد يغيّر ماسك في المنصة؟
1- زر تعديل: حيث أجرى ماسك استطلاع رأي لمتابعيه فصوّت أكثر من 4.4 مليون بنعم في أبريل 2022
2- السماح بالتغريدات الطويلة
3-  التغريدات الآلية من الحسابات الوهمية، وهي المشكلة الأكثر إزعاجاً لماسك
4- التركيز على الاشتراكات أكثر من الإعلانات   
يبدو أن هذه المغردون يرحبون بهذه الصفقة لعدة أسباب، منها عدم استخدام بياناتهم لتحقيق أرباح. فهل سنستمر في استخدام المنصة كما هي؟ أم سندفع رسوم اشتراك بالبيتكوين؟ أو ربما نغرّد من الفضاء!