نعتقد أن هذا هو أهدأ صف مدرسي، فيه حركات وتلويحات باليد وهمسات وصوت حفيف للأوراق فقط!

هكذا هي إحدى صفوف المدرسة الإندونيسية "دار العشوم" التي تعمل على منع تهميش ضعاف السمع من المناهج الحكومية، بتعليمهم وتحفيظهم القرآن عبر لغة الإشارة. تضم المدرسة 12 موظفاً و115 طالبا وطالبة تتراوح أعمارهم بين 7 و28  عاماً والكل لديه فرصة ذهبية لمستقبل أجمل!