غيرت امرأة برازيلية تبلغ من العمر 67 عامًا أسلوب حياتها، وقررت ممارسة الرياضة بل والدخول في منافسات سباقات قوارب الكانوي بعد خضوعها لجراحة زرع قلب نقل إليها من مدرب فريق ألماني أولمبي لهذه السباقات بعد وفاته إثر حادث سيارة.