تعتبر البروباغندا كل معلومات أو آراء معينة تستهدف التأثير على المتلقي وتوجيه مواقفه وقناعاته، وهي غالبًا تعتمد على التضليل والخداع.

وكان البابا غريغوري الخامس عشر من أوائل الذين استهدفوا البروباغندا الدينية (التبشيرية) في العام 1622، ثم باتت نهجهًا دعائيًا يمارس في السياسة والاقتصاد والإعلام.