أثمرت الجهود المتراكمة التي تبذلها قيادة الدولة، ومتابعة وزارة الخارجية والتعاون الدولي في توقيع العديد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم في المجالات السياحية والتجارية، ما كان له الأثر الفعال في زيادة عدد الوجهات التي يقصدها مواطنو الدولة في الخارج، سواء كانت سياحة ترفيهية، أو علاجية، ودراسية، فيما يجد الإماراتيون ترحيباً في دول العالم، عبر تسهيلات في التأشيرات والسفر، وغيرها.