يسير العلم بخطى ثابتة ومتقدمة باتجاه تطوير علاجات للأمراض المستعصية، لذا فإن عام 2020 سيسمح بإجراء اختبارات السرطان من المنزل، أما في 2025 فمن المتوقع البدء ببناء أعضاء بديلة للجسد، والعمل على إبطاء الشيخوخة.. ورغم أن العلم قطع أشواطاً كبيرة في هذا المجال إلا أن بعض الأمراض لازالت تستعصي على العلماء والأطباء، لذا فإنه من المقرر تسخير الهندسة الوراثية لمكافحة هذه الأمراض بعد أقل من 10 أعوام فقط..